التصنيف: uae
انتشرت صورة علم الامارات وهو يرفرف فوق “سينماتك أورشاليم” في القدس المحتل، وتساءل المقدسيون عن سبب وجود العلم هناك؟ هل هناك علاقة بين دار السينما ومؤسسات إماراتية؟
The wealthy Gulf countries are, without doubt, the most attractive places for Israeli business. As Dubai was building the Palm Islands – a megalomaniac real estate project delayed by the global economic crisis – Israelis had a hand in providing some of the shingles through an Italian roofing tile company.
A fair number of Israeli high-tech companies operate in the Gulf states. One field in which they are active is internal security, a particularly thriving activity before the assassination in Dubai of Hamas leader Mahmoud al-Mabhouh two years ago today. When the story broke there were media claims that photographic and security equipment used by Dubai police resembled Israeli technology. It was never confirmed that Mossad agents (according to foreign reports ) were caught through the use of Israeli technology, but it is known that quite a few companies in the Gulf states rely on sophisticated Israeli technology for security purposes. And not just technology – an Israeli-owned security firm protecting oil fields in one of the Gulf countries also brings in Israelis to guard them.
Israel also exports medical, agricultural and water technologies to the Gulf states. Trade depends on the regional political situation, like with the Mabhouh affair. “In such cases you simply keep your head down and wait until it all blows over,” says Naava Mashiah, who lives in Geneva and brokers deals in the Middle East. “You need to be sensitive to the situation. You simply stop, not even sending emails, until the tide turns. Israelis have already gone back to doing business in Dubai, Abu Dhabi and Qatar.”
Mashiah, who visits the Gulf twice a year, is part of a small group of Israelis who have turned the complicated occupation of business mediation between Israelis and Arabs into a livelihood. Some do it not just for the handsome financial reward but also in the belief that it could bring long-desired peace a step closer. Mashiah belongs to Israeli Peace Initiative, a movement formed by Idan Ofer whose membership, which includes prominent personalities in Israel’s business elite, wants to establish an alternative to the political deadlock in the region.
In dealings in Arab countries it’s impossible to separate the political and business aspects, says Mashiah. “The Saudi initiative didn’t get a response from Israel, and the Arab world sees this as an insult. The Israeli Peace Initiative, in a way, provides an answer to the standstill because it shows there are serious Israelis aware of the political situation and working to change it. Israel is becoming increasingly isolated in the world, and our group is trying to break this isolation. One way is by creating business ties with Arab countries.”
مقال "دعوة رسمية لفريق صهيوني "
دعوة خاصة قدمها اتحاد عربي للاتحاد الاسرائيلي للمبارزة للمشاركة في البطولة الشهر المقبل، وبتعهدات لترتيبات امنية مشددة لحماية الفريق، وسبق ذلك ايضا قيام فريق سباحة اسرائيلي بالمشاركة في دولة عربية اخرى، وتم اخفاء العلم الاسرائيلي عن كاميرات التلفزيون (مضحك)، واختصار اسم اسرائيل الى «اي. اس. ار» فاحتجت اسرائيل واعتبرتها اهانة، واعتذروا لها ولا نعرف في النهاية من ستكون الدولة المقبلة.
اسرائيل العدو الصهيوني المشرّ.د للشعب الفلسطيني وقاتله ومغتصب اراضيه على مدى 63 عاما من القهر والتنكيل والتعذيب للأطفال والنساء والشيوخ والعزل، وتدمير البيوت على رؤوس اهلها.
اخيرا انفتحت الشهية لاستقبالهم بالورود ورفع علمهم وعزف نشيدهم الوطني على ارض عربية، يا للأسف على هؤلاء الذين استغلوا الرياضة من اجل الوصول الى مبتغاهم الرئيسي، وهو الاعتراف بدولة اسرائيل المصطنعة، استغلوا الاتفاقيات التجارية، استغلوا وجود اكبر قاعدة اميركية بالخليج، غير عابئين باستشهاد كل مسلم طاهر من اجل القضية الفلسطينية، فكل ما سجل التاريخ، التاريخ الأسود لأكبر عدو للأمة الاسلامية والعالمية مدونة ومثبتة بالسجلات الدولية والانسانية والعربية وسجلات حقوق الانسان، فبعد كل هذا يمحى التاريخ بمحاية قيمتها ربع دولار.
المضحك المبكي في الأمر، كيف لهذه الدولة ان تستقبل وفد دولة صهيونية هددت بحرق قمصان فريق برشلونة الذي سيحمل شعار المؤسسة الخيرية، وطالبت الفريق بفسخ الاتفاقية مع المؤسسة بحجة قيام الأخيرة بمساعدة اهل غزة والتطرف الديني هناك.
ماذا يحصل للعرب؟ يستذبحون من اجل مراضاة اسرائيل، يتآمرون على اخوانهم العرب من اجل رفعة شأنهم بالمحافل العالمية كصانعي السلام الزائف، يدفعون الأموال الباهظة التي تكفي لاعاشة قارة افريقيا وانقاذها من المجاعة والموت.
ما الجائرة بالله عليكم؟، الفوز بالمونديال، سفارة اسرائيلية، تهديد الجيران ام استقبال الحاخامات وتكريمهم بأوسمة من الدرجة الممتازة؟
هل هذه علامات الساعة؟ الله أعلم!
في خضم الربيع العربي.. التطبيع يستمر
شباب قطر ضد التطبيع
٨\١\٢٠١٢
التطبيع الرياضي: الإتحاد الإماراتي للسباحة
إن الرياضة هي وسيلة حضارية لتعزيز السلم العالمي والتفاهم بين الشعوب المحبة للسلام. لذلك تحديداً يجب أن تبقى الرياضة بمنأى عن استغلالها كأداة للتغطية على انتهاكات القانون الدولي وحقوق الإنسان. إن التعامل بصورة طبيعية مع دولة تنتهك القانون الدولي ودعوة فرقها الرياضية للمشاركة في مباريات دولية مع تجاهل ما ترتكبه من انتهاكات وفظائع من شأنه أن يحول الرياضة إلى وسيلة تشجع تلك الدولة على مواصلة عدوانها وتجاهلها للقانون الدولي.
إننا بهذه المناسبة نثمن بعمق موقف بطلة الجودو الجزائرية، مريم موسى، التي استنكفت في بطولة العالم للجودو المقامة في روما الشهر الفائت عن مقابلة نظيرتها ممثلة إسرائيل، وذلك تعبرًا عن موقفها المبدئي ضد السياسات الإسرائيلية المناهضة للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.[3] كما نحيي بفخر موقف اللاعبة التونسية وبطلة إفريقيا في رياضة المبارزة بالسيف، عزة بسباس، التي رفضت مبارزة منافستها الإسرائيلية خلال مباراة الدور النهائي لمونديال كاتانيا (جنوب ايطاليا) للمبارزة قبل أسابيع، تأييداً منها لمقاطعة إسرائيل.[4]
اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها
«فيوليا» (لا) تعمل في لبنان؟
منذ نشأة الكيان الصهيوني على ارض فلسطين اتخذت الجامعة العربية قراراً بمقاطعته، لكن، وبرغم اصدار لبنان قوانين خاصة للمقاطعة، تفتقد فإنها الآلية للتطبيق، فتظهر «آثار القدم الهمجية» على شكل بضائع أو شركات داعمة تتلطى بأسماء فرعية.. شركة فيوليا إحداها
علاء العلي
تنطلق نيفين بسيارتها صباح يوم الأحد تاركة قرية شعفاط الغافية بين كروم الزيتون متوجهة الى القدس للمشاركة في القداس الأسبوعي. تتوقف للحظة امام اشارة المرور في زحمة سير خانقة. لم تعد الطريق كما كانت اثناء طفولة نيفين، حين كانت ترافق عائلتها في الرحلة الاسبوعية الى مدينة تغيرت معالمها كثيراً خلال السنوات الماضية. تلتفت الى مقعد سيارتها الخلفي، تمتد يدها الى حقيبة صغيرة، تسحب كاميرتها الفوتوغرافية، تمارس هوايتها بالتقاط الصور. تسجل لحظة مرور «مترو القدس» في رحلته التجريبية لتوثق أحد التغييرات التي طرأت على مدينتها بسبب ممارسات الاحتلال. فالطريق التي كانت بخطين ذهاباً وخطين إياباً، اصبحت بخط واحد لكل اتجاه، مما صعب الدخول والخروج الى المدينة المقدسة. عبر بريدها الالكتروني، ترسل الصور لمجموعة من الاصدقاء بينهم مقيمون في لبنان. وآخر ما كنا نتوقعه هو وجود فرع للشركة في لبنان الذي سن قانون مقاطعة اسرائيل في 23 حزيران 1955 وأنشأ مكتباً خاصاً بذلك في وزارة الاقتصاد والتجارة وفقاً للمرسوم الجمهوري الرقم 10228 الصادر عام 1963.
هكذا نمضي أياماً في التعرف إلى الشركتين المنفذتين للمشروع «الستوم» و«فيوليا الفرنسية الدولية» والمسجلتين على لائحة «الحملة العالمية لمقاطعة اسرائيل وسحب الاستثمارات منها» منذ عام 2005 «نتيجة لأعمالهم القذرة في خدمة الاحتلال في مناطق مختلفة من فلسطين»، فخط التراموي الذي سيربط القدس بالمستوطنات يعد وسيلة نقل للاحتلال، مما يمثّل انتهاكاً لاتفاقية جنيف التي تحظر على الاحتلال نقل مدنييه الى المناطق المحتلة. نشاط فيوليا يتنوع بين اعمال ورش البيئة، المياه والنقل، اذ تعمل عبر احد أفرعها (تي.ام.ام) أيضاً في مطمر «التوفلان» للنفايات القريب من اريحا، حيث يذكر تقرير لمجموعة «كوربرت واتش» للبحوث والمتخصصة في الرقابة على عمل الشركات العالمية، التجاوزات التي تقوم بها الشركة في ادارة المطمر هناك، حيث تدفن نفايات 21 مستوطنة في المطمر القريب من الحدود الاردنية، الذي يفيض بـ«التأثيرات الجانبية» الصحية والبيئية على القرى العربية المجاورة كقرية فصايل وقرية ابو عجاج، ما أدى الى تهجير سكان الثانية فانخفض عديدهم الى مئتين بعدما كان بالآلاف في عام 1999، تاريخ انشاء المطمر. وحتى هؤلاء، يغادرون منازلهم خلال فصل الصيف ويعودون شتاءً حين تصبح الروائح اخف. كذلك سجلت الثروة الحيوانية خسائر كبيرة، وهي مصدر رزق اساسي للسكان. فضلاً عن حرمان سكان تلك القرى من الحصول على الكهرباء بينما ينعم سكان المستوطنات بأسعار تشجيعية مخفضة لأسعار الكهرباء والمياه لحفزهم على الاقامة في المستوطنات، حيث تساهم اعادة تدوير النفايات في المطمر بتأمين الطاقة الكهربائية من خلال الطاقة المتجددة. اما من يعمل داخل المطمر؟ فهم عمال فلسطينيون محرومون من اي حقوق وظيفية.. حيث تبلغ يومية العامل نصف الحد الأدنى المحدد للعامل الاسرائيلي، اضافة الى حرمانهم من اي تأمين وظيفي او صحي.
لفيوليا أيضاً اسهمها في خطوط الباصات كالخطين 109 و110 وهي تتيح نقليات عبر الطريق 433 في الضفة الغربية بين المستوطنات. وتمارس عليه سلطات الاحتلال نظام الابارتهيد حيث يمنع الفلسطينيون من استعماله بدون تصاريح.
ويضاف الخط 322 الذي يعتمد على نظام الفصل بين الجنسين، حيث يمنع الاختلاط داخل الباص بين الرجال والنساء، وعلى النساء ان يدخلن من الباب الخلفي اما الرجال فمن الباب الامامي للباص. كذلك ركبت في وسط بعض الباصات ستائر سميكة لتفصل بين الجنسين.
هذا التاريخ الحافل بالأعمال الوسخة كان مقنعاً للرأي العام في انحاء متفرقة من العالم لمقاطعة الشركة. هكذا، نجحت الحملة في التأثير على اعمال الشركة التي منيت جراء ذلك بخسائر قدرت بأكثر من 10 مليارات دولار خلال السنوات الست الماضية. وذلك لمنع تجديد او ابرام عقود جديدة لمصلحتها في الكثير من دول العالم عبر ضغط حملة المقاطعة على الجهات الحكومية والبلديات. فمن مدينة مالبورن الاسترالية الى السويد والنرويج وهولندا وايرلندا واسكتلندا، الى إنكلترة أخيراً، حيث انضمت بلدية تاورهاملت شرق لندن في شباط الفائت الى حملة المقاطعة لتصبح الثانية بعد بلدية سوانسي. ورفض ائتلاف بلديات جنوب غرب لندن العرض على المناقصة التي قدمتها فيوليا للحصول على عقد لإزالة النفايات بمليار استرليني نيسان الماضي.
هذا في العالم. عربياً تبدو الصورة مختلفة. حيث تعمل فيوليا ومتفرعاتها في العديد من الدول العربية. ففي المملكة العربية السعودية تعمل كل من فيوليا والستوم ضمن ائتلاف شركات الراجحي على تنفيذ خط قطار الحرمين. اضافة الى ابرام عقد شراكة مع شركة ديار المملوكة من الحكومة القطرية العام الفائت. وللشركة نشاطها في مصر والمغرب والامارات، اضافة الى دول تعد رافضة للاحتلال الاسرائيلي كفنزويلا وتركيا. اما اسم لبنان فموجود على احد مواقع الشركة التي تقدم حلولاً لمشاكل المياه. «الأخبار» حاولت الاستفسار باتصال هاتفي عن طبيعة عمل الشركة في لبنان «لأننا نجري بحثا عن مشاكل المياه والحلول المناسبة لها»، كما ادّعينا في الاتصال، فحولونا الى شخص من قسم المناقصات اكد لنا أن «الشركة في لبنان» هي فرع للشركة العالمية، وأن اهم مشاريعها في لبنان لمصلحة «مجلس الإنماء والاعمار»، حيث نفذت الشركة تركيب محطات تكرير المياه المبتذلة في النبطية وراس النبي يونس. لكن، هل قامت الشركة بهذه الاعمال باسمها فيوليا أم باسم آخر؟ ارسلنا استيضاحاً رسمياً عبر الفاكس الى مجلس الإنماء والإعمار الذي رد علينا مؤكداً أن المشروعين قد نفذا من خلال شركة «او تي في» غير المسجلة على لائحة المقاطعة، وفقاً لشهادة مكتب مقاطعة اسرائيل في وزارة التجارة والاقتصاد.
لكن، وبمراجعة الموقع الالكتروني للشركة المذكورة، تبين انها تحمل نفس العلامة التجارية لفيوليا! اضافة الى وجود رابط للموقع الالكتروني لشركة فيوليا على الصفحة الرئيسية. بعدها قمنا بالاتصال على الرقم السابق ذاته، وسألنا ان كنا نتحث الى شركة «او. تي، في»، فجاءنا الجواب بالإيجاب. فطلبنا الحديث الى ممثل الشركة في لبنان جوني عبيد المذكور اسمه في شهادة التسجيل الصادرة عام 2002. ورداً على سؤالنا نفى عبيد بداية اي علاقة لـ«أو. تي. في» بفيوليا. وحين اخبرناه اننا حصلنا على رقم الهاتف من خلال موقع فيوليا، اجاب «كنا فيوليا ونقوم الآن بالانفصا»». وعلل وجود الروابط بين الشركتين «بأن عملية الفصل لم تتم كلها»، واعداً بإرسال اوراق تثبت عملية الانفصال لم تصلنا منذ عشرة ايام. تبقى اسئلة عدّة: هل صحيح أن الشركتين منفصلتان؟ ولم انفصلتا؟ أم الثانية هي الاسم التنكري للأولى المفروض اسمها على لائحة المقاطعة؟ والسؤال الأهم: هل أبرمت العقود قبل او بعد انفصال الشركتين؟ وبما أن «الانفصال» لم يحصل بعد بشهادة عبيد ، فالأرجح أن الجواب واضح.
اللافت وأنت تتصفح موقع شركة فيوليا الإلكتروني في لبنان غياب اي معلومات حول مشاريعها المنفذة او قيد التنفيذ. ويكتفي الموقع بشرح تعريفي مبسط «حلول لمشاكل المياه وخدمات تكنولوجية. واللافت أن صفحة لبنان تندرج ضمن دول الشرق الاوسط التي تضم كلاً من لبنان الامارات ومصر والسعودية وتركيا، حيث لن تجد اي رابط مع شركة فيوليا في فرعها «الإسرائيلي» الذي نفذ مشروع محطة عسقلان عام 2005 لتحلية المياه المالحة، والمصنّف حسب فيوليا نفسها أحد اهم المشاريع من نوعها في العالم.
israeli store in Dubai محل إسرائيلي في دبـــي
أول محل إسرائيلي “علنا” في دبـــي“ماتميلي هو أول محل إسرائيلي علني في إمارة دبي. وقد سبق لمحلات اسرائيلة غزو السوق الخليجي تحت مسميات شركات اجنبية. ولكن هذه شركة اسرائيلة رسمية وتتفاخر بانها اول محل اسرائيلي في دبي باسثمار 5 و1 مليون دولار لمحل بمساحة 100 متر مربع ويذكر في موقعه ان سيبدأ بالملابس الرجالية ثم الملابس النسائية التي تتوجه إلى الأشخاص ذات الحجم الكبير
First Israeli store to open in Dubai
The ml men’s clothing chain which specializes in large sizes will be opening a store in Dubai
in the near future, making it the first Israeli brand to reach the Arab emirate.Opening the Dubai branch will bring the clothing brand back on the international scene, after other overseas stores have failed.
It was reported by Yedioth Ahronoth newspaper on Thursday that ml signed a distribution agreement with a French company which specializes in marketing large-size fashion lines.
The French company signed a deal with the Albulug Company owned by one of Dubai’s wealthiest families to open an ml chain in Dubai.
In the fist stage of the deal, ml will open four stores with an average area of 100 square meters in prestigious shopping centers and leading malls.
Ml will invest some $1.5 million in its Dubai stores.
ماتميلي هو أول محل إسرائيلي علني في إمارة دبي. وقد سبق لمحلات اسرائيلة غزو السوق الخليجي تحت مسميات شركات اجنبية. ولكن هذه شركة اسرائيلة رسمية وتتفاخر بانها اول محل اسرائيلي في دبي باسثمار 5 و1 مليون دولار لمحل بمساحة 100 متر مربع ويذكر في موقعه ان سيبدأ بالملابس الرجالية ثم الملابس النسائية التي تتوجه إلى الأشخاص ذات الحجم الكبير.ونحن بدورنا في لجنة الإمارات الوطنية لمقاومة التطبيع مع العدو الإسرائيلي نرفض مثل هذه الشركات على أرضنا الطيبه كما نطالب حكام دولتنا شيوخ الإمارات بالتدخل لمنع مثل هذه التجاوزات فذلك يخالف القانون رقم 15 لسنة 1972 والذي يمنع كافة أنواع التطبيع مع العدو الإسرائيلي .إضغظ على الرابط للدخول لموقعنا http://www.encan.org